بحـث
المواضيع الأخيرة
عيد الحب حقيقته وحكمه
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عيد الحب حقيقته وحكمه
عيد الحب حقيقته وحكمه
بقلم الشيخ رجب عبد الله
- إن الناظر والسامع إلى ما يسمى بعيد الحب لأول وهلة قد يظن أن هذا العيد إنما هو يدعو إلى انتشار الحب والمودة والوئام بين الناس، وأن هذا العيد يجعل في القلوب حب الخير للناس.. فيسود في المجتمع المحبة والتماسك والتعاطف على الفقراء والمحتاجين.. فيصبح المجتمع بعد ذلك مجتمعا قويا متينا ومتراصا، خال من الغل والحقد والحسد والفواحش والمنكرات، وهذا هو مجتمع فاضل يدخل السعادة على الفرد والأسرة، بل وعلى الناس جميعاً.
- كل ذلك قد يدخل إلى الإنسان لأول وهلة، لكن العالم بحقيقة ما يسمى بعيد الحب يجد أن الموضوع مختلف تماما عن كل ما يتبادر إلى الذهن من مسمى عيد الحب لأول وهلة.
فما هو عيد الحب؟.. وما حقيقته؟ وما حكمه في الإسلام؟!
- عيد الحب: هو عبارة عن تعبير في المفهوم الوثني الروماني عن الحب الإلهي، إذ كانت الوثنية عند الرومان قبل ما يزيد على سبعة عشر قرنا، ويسمى بعيد القديس(فالنتاين).. كما يسمى بعيد (العشاق).
- حقيقة عيد الحب:
- هناك أساطير كثيرة عن حقيقة عيد الحب.. ربطوا بعضها ببعض حتى وصلوا إلى ما يسمى بعيد الحب، وليس هناك أمر واحد لهذا العيد ومن ذلك:-
- كان عند الرومان يوم في السنة يجتمع فيه الشباب من البنين والبنات في سن الزواج.. ويكتبوا أسماء الفتيات في لفافات صغيرة من الورق.. وتوضع في طبق على منضدة.. ويدعى الشباب الذين يرغبون في الزواج ليخرج كلا منهم ورقة فيها اسم فتاة يعشقها طول العام.. يمارس معها الزنا والفاحشة حتى يأتي العام المقبل، وكذلك اختيار العلاقة بينهما، ثم بعد عام من الفاحشة والدعارة يأتي في يوم الحب بعد العام يتزوجها.
- وقيل أن الرومان كانوا يعتقدون أن ( رومليوس ) مؤسس مدينة (روما).. أرضعته ذات يوم ذئبة فأمدته بالقوة ورجاحة الفكر، فكانوا يحتفلون بهذا الحدث في منتصف فبراير من كل عام، وكان في هذا اليوم يذبح كلبا وعنزة، يدهن شابان مفتولا العضلات جميعهما بدم الكلب والعنزة، ثم يغسلان الدم باللبن، وبعد ذلك يسير موكب عظيم يكونا الشابان في مقدمته يطوف الطرقات، ومع الشابان قطعتان من الجلد يلطخان بهما كل من صادفهما، وكانت النساء الروميات يتعرضن لتلك اللطمات مرحبات بذلك لاعتقادهن بأن ذلك يمنع العقم وتشفى منه.
- وقيل أن ( فالنتاين ) تحول من الوثنية إلى النصرانية.. فعذبه وأعدمه القائد القوطي [ ( كلوديوس ) عام 296م ] ..ولما دخلت روما إلى النصرانية بنو كنيسة مكان إعدامه وخلدوا ذكراه واحتفلوا به.
- وقيل أن الإمبراطور الروماني ( كلوديوس ) وجد صعوبة في تجنيد جميع رجال روما للحرب، حيث كان الكثير من رجال روما لا يطيعونه في التجنيد، فبحث عن سبب ذلك.. فعلم أن الرجال المتزوجين يكرهون أن يتركوا عيالهم وزوجاتهم ويخرجوا معه، فما كان منه إلا أنه أصدر أمرا بمنع الزواج.. فكان ( فالنتاين ) يزوج الناس في الكنيسة سرا مخالفا لأمر الإمبراطور.. فاعتقله الإمبراطور وقتله في 14 فبراير 296م
- وقيل أن فالنتاين كان يجمع بين الشباب من البنين والبنات لممارسة الفاحشة في يوم الحب.
- على أيم من ذلك.. فلم يكن هناك شيئا محددا لمعرفة ما هو السبب في تسمية هذا اليوم بعيد الحب.
- شعائر ومظاهر هذا اليوم:
- كان للرومان في هذا اليوم في عيد الحب مظاهر وشعائر يقومون بها ومنها:-
- 1- إظهار البهجة والسرور مثل الأعياد.
- 2- تبادل الورود الحمراء تعبيرا عن الحب الذي كان عند الرومان حبا إلهيا وثنيا، وعند النصارى عشقا بين الحبيب ومحبوبه.
- 3- توزيع بطاقات التهنئة بها صور إله الحب.
- 4- تبادل كلمات الحب والعشق والغرام في البطاقات بالشعر والنثر.
- 5- إقامة حفلات بهذه المناسبة في بعض الأقطار نهارا أو ليلا.
- 6- نقش الأسماء والقلوب على اليدين.. والحرف الأول من الأسماء.
- وبعد كل ما سبق يتبين أن:-
- 1- عيد الحب نشأ عن الرومان ولم ينشأ عن المسلمين.
- 2- أن أصله عقيدة وثنية عند الرومان يعبر عنها بالحب الإلهي للوثن.
- 3- نشأة هذا العيد مرتبطة بأساطير وخرافات لا يقبلها العقل السوي فضلا عن عقل المسلم المؤمن بالله ورسوله.
- 4- أن هذا العيد يدعو إلى الفاحشة والرذيلة وانتشارها بين الشباب.
- 5- أن هذا العيد يعمل على تفكك الأسر.. ويدعو إلى انتشار العلاقات المحرمة بين البنين والبنات.
- حكم الإسلام في عيد الحب:
- بادئ ذي بدء نقول: إن هذا العيد نشأ عن غير المسلمين.. وهو له ارتباط بالعقيدة الوثنية حتى قبل النصرانية، فكيف يحتفل به مسلم؟!!
- فالإسلام لا يعرف غير عيدين عيد الفطر وعيد الأضحى، أما غير ذلك فليس من الإسلام في شيء.
- والاحتفال بهذا العيد يشتمل على:-
1- الدعوة إلى العشق والغرام والحب المحرم.
2- التشبه بغير المسلمين من النصارى والوثنيين.. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم :"من تشبه بقوم فهو منهم" رواه أبو داود.
3- بدعة.. وكل بدعة ضلالة.. وكل ضلالة في النار.
4- أنه تعاون على الإثم والعدوان.
- هذا وقد ذكرت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء في المملكة العربية السعودية في الفتوى رقم (1203) بتاريخ 23/11/1420هـ بحرمة الاحتفال بعيد الحب.. وحرمة بيع الورد.. أو ما يعين على ذلك اليوم.
- كما قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله في فتواه عن عيد الحب أنه:-
1- عيد بدعي لا أساس له في الشريعة.
2- يدعو إلى العشق والغرام.
3- يدعو إلى استمالة القلب بمثل هذه الأمور التافهة لهدي السلف الصالح (رضي الله عنهم)
- فلا يحل أن يحدث في هذا اليوم شيء من شعائر العيد.. سواء كان في المأكل والمشرب أو الملابس أو التهادي أو غير ذلك.. وعلى المسلم أن يكون عزيزا بدينه.. ولا يكون إمعة يتبع كل ناعق.
- وقد ذكر الشيخ عبد الله بن جبرين حفظه الله في فتواه:-
1- أن لا يجوز الاحتفال بمثل هذه الأعياد المبتدعة.
2- أن فيها مشابهة للكفار وتقليد لهم في تعظيم ما يعظمونه.. واحترام أعيادهم ومناسباتهم تشبها بهم.
- إلى أن قال وعلى هذا لا يجوز بيع الهدايا والورود إذا عرف أن المشتري يحتفل بتلك الأعياد أو يهد بها أو يعظم بها تلك الأيام.. حتى لا يكون البائع مشاركا في الإثم لمن يعمل بهذه البدعة.
- والخلاصة: أنه لا يجوز الاحتفال بما يسمى عيد الحب، ولا بيع الورود فيه لمن يحتفلون به.. ولا إهداء الهدايا فيه.. ولا مشاركة من يحتفل بذلك.. ولا إظهار الفرح والسرور به لأنه يخالف عقيدة الإسلام.
- والله تعالى أعلم.
منقول
__________________
لا اله الا الله محمد رسول الله
بقلم الشيخ رجب عبد الله
- إن الناظر والسامع إلى ما يسمى بعيد الحب لأول وهلة قد يظن أن هذا العيد إنما هو يدعو إلى انتشار الحب والمودة والوئام بين الناس، وأن هذا العيد يجعل في القلوب حب الخير للناس.. فيسود في المجتمع المحبة والتماسك والتعاطف على الفقراء والمحتاجين.. فيصبح المجتمع بعد ذلك مجتمعا قويا متينا ومتراصا، خال من الغل والحقد والحسد والفواحش والمنكرات، وهذا هو مجتمع فاضل يدخل السعادة على الفرد والأسرة، بل وعلى الناس جميعاً.
- كل ذلك قد يدخل إلى الإنسان لأول وهلة، لكن العالم بحقيقة ما يسمى بعيد الحب يجد أن الموضوع مختلف تماما عن كل ما يتبادر إلى الذهن من مسمى عيد الحب لأول وهلة.
فما هو عيد الحب؟.. وما حقيقته؟ وما حكمه في الإسلام؟!
- عيد الحب: هو عبارة عن تعبير في المفهوم الوثني الروماني عن الحب الإلهي، إذ كانت الوثنية عند الرومان قبل ما يزيد على سبعة عشر قرنا، ويسمى بعيد القديس(فالنتاين).. كما يسمى بعيد (العشاق).
- حقيقة عيد الحب:
- هناك أساطير كثيرة عن حقيقة عيد الحب.. ربطوا بعضها ببعض حتى وصلوا إلى ما يسمى بعيد الحب، وليس هناك أمر واحد لهذا العيد ومن ذلك:-
- كان عند الرومان يوم في السنة يجتمع فيه الشباب من البنين والبنات في سن الزواج.. ويكتبوا أسماء الفتيات في لفافات صغيرة من الورق.. وتوضع في طبق على منضدة.. ويدعى الشباب الذين يرغبون في الزواج ليخرج كلا منهم ورقة فيها اسم فتاة يعشقها طول العام.. يمارس معها الزنا والفاحشة حتى يأتي العام المقبل، وكذلك اختيار العلاقة بينهما، ثم بعد عام من الفاحشة والدعارة يأتي في يوم الحب بعد العام يتزوجها.
- وقيل أن الرومان كانوا يعتقدون أن ( رومليوس ) مؤسس مدينة (روما).. أرضعته ذات يوم ذئبة فأمدته بالقوة ورجاحة الفكر، فكانوا يحتفلون بهذا الحدث في منتصف فبراير من كل عام، وكان في هذا اليوم يذبح كلبا وعنزة، يدهن شابان مفتولا العضلات جميعهما بدم الكلب والعنزة، ثم يغسلان الدم باللبن، وبعد ذلك يسير موكب عظيم يكونا الشابان في مقدمته يطوف الطرقات، ومع الشابان قطعتان من الجلد يلطخان بهما كل من صادفهما، وكانت النساء الروميات يتعرضن لتلك اللطمات مرحبات بذلك لاعتقادهن بأن ذلك يمنع العقم وتشفى منه.
- وقيل أن ( فالنتاين ) تحول من الوثنية إلى النصرانية.. فعذبه وأعدمه القائد القوطي [ ( كلوديوس ) عام 296م ] ..ولما دخلت روما إلى النصرانية بنو كنيسة مكان إعدامه وخلدوا ذكراه واحتفلوا به.
- وقيل أن الإمبراطور الروماني ( كلوديوس ) وجد صعوبة في تجنيد جميع رجال روما للحرب، حيث كان الكثير من رجال روما لا يطيعونه في التجنيد، فبحث عن سبب ذلك.. فعلم أن الرجال المتزوجين يكرهون أن يتركوا عيالهم وزوجاتهم ويخرجوا معه، فما كان منه إلا أنه أصدر أمرا بمنع الزواج.. فكان ( فالنتاين ) يزوج الناس في الكنيسة سرا مخالفا لأمر الإمبراطور.. فاعتقله الإمبراطور وقتله في 14 فبراير 296م
- وقيل أن فالنتاين كان يجمع بين الشباب من البنين والبنات لممارسة الفاحشة في يوم الحب.
- على أيم من ذلك.. فلم يكن هناك شيئا محددا لمعرفة ما هو السبب في تسمية هذا اليوم بعيد الحب.
- شعائر ومظاهر هذا اليوم:
- كان للرومان في هذا اليوم في عيد الحب مظاهر وشعائر يقومون بها ومنها:-
- 1- إظهار البهجة والسرور مثل الأعياد.
- 2- تبادل الورود الحمراء تعبيرا عن الحب الذي كان عند الرومان حبا إلهيا وثنيا، وعند النصارى عشقا بين الحبيب ومحبوبه.
- 3- توزيع بطاقات التهنئة بها صور إله الحب.
- 4- تبادل كلمات الحب والعشق والغرام في البطاقات بالشعر والنثر.
- 5- إقامة حفلات بهذه المناسبة في بعض الأقطار نهارا أو ليلا.
- 6- نقش الأسماء والقلوب على اليدين.. والحرف الأول من الأسماء.
- وبعد كل ما سبق يتبين أن:-
- 1- عيد الحب نشأ عن الرومان ولم ينشأ عن المسلمين.
- 2- أن أصله عقيدة وثنية عند الرومان يعبر عنها بالحب الإلهي للوثن.
- 3- نشأة هذا العيد مرتبطة بأساطير وخرافات لا يقبلها العقل السوي فضلا عن عقل المسلم المؤمن بالله ورسوله.
- 4- أن هذا العيد يدعو إلى الفاحشة والرذيلة وانتشارها بين الشباب.
- 5- أن هذا العيد يعمل على تفكك الأسر.. ويدعو إلى انتشار العلاقات المحرمة بين البنين والبنات.
- حكم الإسلام في عيد الحب:
- بادئ ذي بدء نقول: إن هذا العيد نشأ عن غير المسلمين.. وهو له ارتباط بالعقيدة الوثنية حتى قبل النصرانية، فكيف يحتفل به مسلم؟!!
- فالإسلام لا يعرف غير عيدين عيد الفطر وعيد الأضحى، أما غير ذلك فليس من الإسلام في شيء.
- والاحتفال بهذا العيد يشتمل على:-
1- الدعوة إلى العشق والغرام والحب المحرم.
2- التشبه بغير المسلمين من النصارى والوثنيين.. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم :"من تشبه بقوم فهو منهم" رواه أبو داود.
3- بدعة.. وكل بدعة ضلالة.. وكل ضلالة في النار.
4- أنه تعاون على الإثم والعدوان.
- هذا وقد ذكرت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء في المملكة العربية السعودية في الفتوى رقم (1203) بتاريخ 23/11/1420هـ بحرمة الاحتفال بعيد الحب.. وحرمة بيع الورد.. أو ما يعين على ذلك اليوم.
- كما قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله في فتواه عن عيد الحب أنه:-
1- عيد بدعي لا أساس له في الشريعة.
2- يدعو إلى العشق والغرام.
3- يدعو إلى استمالة القلب بمثل هذه الأمور التافهة لهدي السلف الصالح (رضي الله عنهم)
- فلا يحل أن يحدث في هذا اليوم شيء من شعائر العيد.. سواء كان في المأكل والمشرب أو الملابس أو التهادي أو غير ذلك.. وعلى المسلم أن يكون عزيزا بدينه.. ولا يكون إمعة يتبع كل ناعق.
- وقد ذكر الشيخ عبد الله بن جبرين حفظه الله في فتواه:-
1- أن لا يجوز الاحتفال بمثل هذه الأعياد المبتدعة.
2- أن فيها مشابهة للكفار وتقليد لهم في تعظيم ما يعظمونه.. واحترام أعيادهم ومناسباتهم تشبها بهم.
- إلى أن قال وعلى هذا لا يجوز بيع الهدايا والورود إذا عرف أن المشتري يحتفل بتلك الأعياد أو يهد بها أو يعظم بها تلك الأيام.. حتى لا يكون البائع مشاركا في الإثم لمن يعمل بهذه البدعة.
- والخلاصة: أنه لا يجوز الاحتفال بما يسمى عيد الحب، ولا بيع الورود فيه لمن يحتفلون به.. ولا إهداء الهدايا فيه.. ولا مشاركة من يحتفل بذلك.. ولا إظهار الفرح والسرور به لأنه يخالف عقيدة الإسلام.
- والله تعالى أعلم.
منقول
__________________
لا اله الا الله محمد رسول الله
محمد- عضو مشارك
- عدد المساهمات : 17
نقاط : 49
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 12/02/2010
مواضيع مماثلة
» هذا هوا الحب
» هذا هوا الحب
» الفرق بين الحب والرومانسية
» عيد الحب وحقيقه فالنتين
» زهور بالكوكايين.. هدايا عيد الحب
» هذا هوا الحب
» الفرق بين الحب والرومانسية
» عيد الحب وحقيقه فالنتين
» زهور بالكوكايين.. هدايا عيد الحب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين سبتمبر 07, 2015 11:46 am من طرف المسلمانى
» قصتي مع العلامة الألباني رحمه الله محاضرة شيقة لفضيلة الشيخ أبو إسحاق
الإثنين سبتمبر 07, 2015 11:41 am من طرف المسلمانى
» اضحك من قلبك .. مع الصعايدة مش هتقدر تغمض عنيك
الأربعاء أغسطس 19, 2015 2:28 pm من طرف المسلمانى
» الأشعة التداخلية أمل جديد فى علاجات أورام الرحم
الثلاثاء أغسطس 18, 2015 1:26 pm من طرف المسلمانى
» دبلومة التصوير ولأفلام الوثائقي
الخميس مايو 09, 2013 11:08 pm من طرف المسلمانى
» مشهد غاية فى الروعة
الخميس مايو 09, 2013 11:04 pm من طرف المسلمانى
» عمل معيدا بكلية الألسن وتم فصله
الخميس مايو 09, 2013 11:00 pm من طرف المسلمانى
» قصة حقيقية
الخميس مايو 09, 2013 8:47 pm من طرف المسلمانى
» معلومات عن ديون مصر
الخميس مايو 09, 2013 8:37 pm من طرف المسلمانى